تطبيقات تكنولوجيا المعلومات في الوزارات والمؤسسات الحكومية

الأهداف :

تهدف الدراسة إلى تبني استراتيجية عملية لبناء قدرات محلية في تطبيقات تكنولوجيا المعلومات، وتوجيه استثمارها من قبل القطاعات الحكومية وغير الحكومية لإحداث التطور المطلوب فيها وتهيئة الأرضية المناسبة للنمو الاقتصادي والاجتماعي للمجتمع .

الأهمية :

تكتسب الدراسة أهميتها من خلال محاولتها لتحليل العوامل المؤثرة في برامج التنمية الاقتصادية والاجتماعية والعلمية للبلد وربط هذه العوامل بأهمية وجود بنية أساسية لتكنولوجيا المعلومات، وتبني برامج تطبيقية لبناء القدرات في هذا المجال الحيوي، بالاستفادة من تجارب دول العالم المختلفة.

المحارو الرئيسة :

• مفهوم تكنولوجيا المعلومات

• مفهوم المعلومات في مجال الحاسوب

• مفهوم المعلومات* في مجال تكنولوجيا المعلومات

• البنية الأساسية لتكنولوجيا المعلومات

• قياس الوسيلة

• قياس النتيجة.

• بناء القدرات في مجال تكنولوجيا المعلومات

• النشر السريع للتكنولوجيات الجديدة.

• تقديم الحوافز لدعم الشركات الخاصة على الابتكار.

• التركيز على مهارات التعلم والارتقاء على مدى الحياة.

• الاستثمار المستمر والآمن في المدخلات المبتكرة لتعزيز الإنتاجية.

• تشجيع الشروع في إنشاء شركات جديدة تقوم على تطبيقات التكنولوجيا المستحدثة.

• تامين وجود هياكل وشبكات مؤسسية كافية.

• ربط سياسات العلم والتكنولوجيا والابتكار بأهداف التنمية الاقتصادية والاجتماعية.

• دعم الجامعات والمراكز البحثية في مجال توفير المعرفة.

• تامين برامج تعاون بين القطاع الخاص والعام من جهة والجامعات والمراكز البحثية من جهة ثانية لغرض اكتساب المعرفة وتكييفها ونشرها.

• تنمية الموارد البشرية ودعم برامج التأهيل العلمي والتقني .

• توفير التمويل اللازم لسد احتياجات القطاع العام والخاص في إجراء عمليات التحول الضرورية باتجاه الاعتماد على تطبيقات تكنولوجيا المعلومات.

• تهيئة مرتكزات البنية الأساسية لتكنولوجيا المعلومات والعمل على تطويرها.

• الارتقاء بآليات تعزيز التكنولوجيا من خلال إنشاء روابط مشتركة بين المؤسسات البحثية و المؤسسات الصناعية.

• تسهيل إجراءات نقل التكنولوجيا من خلال تطوير التعاون الدولي مع الدول الرائدة في هذا المجال.

• تهيئة مواقع اختبار علمية لتنفيذ سياسات العلم والتكنولوجيا التي تتطلب التقييم المستمر والإصلاح للحفاظ على فاعليتها.

• إقامة بيئات مستدامة تشجع على الابتكار وتساعد على تنفيذ المشروعات التكنولوجية.

• سن التشريعات والقوانين اللازمة لتامين حرية تبادل الخبرات ونقل المعرفة وتيسير سبل الاتصال العلمي بين النخب العلمية.

• تطوير الامكانات في مجال تكنولوجيا المعلومات بقصد زيادة الإنتاجية وتحسين القدرة التنافسية.

• بناء قطاع لتكنولوجيا المعلومات يتصف بالديمومة ويرتكز على استراتيجية وطنية.

• بناء مجتمع المعلومات لتحقيق الربط مع اقتصاد المعرفة.

• تامين طريق سريع لتناقل المعلومات بين القطاعات المختلفة.

• بناء ثقافة مجتمعية جديدة للتعامل مع أدوات تكنولوجيا المعلومات.

واقع البنية الأساسية لتكنولوجيا المعلومات

• المراكز البحثية*

• المكتبات ومراكز المعلومات

4. الاتصالات وشبكات المعلومات

استراتيجية بناء القدرات المحلية

مسح أولي للتعرف على جاهزية مؤسسات الدولة.

• تحديث خطوط الاتصالات الهاتفية، وزيادة الاعتماد على خطوط تناقل البيانات بين فروع المؤسسة مع ضمان سرية تناقل المعلومات وتحديد مستويات الوصول باستخدام الوسائل المناسبة لتوفير أمن كافي للمعلومات و سرعة في تناقلها.

• استحداث شبكات الانترانت وتحديد ارتباطاتها بين فروع المؤسسة. وربطها بشبكة الانترنت بوجود حماية للمعلومات من خلال جدار النارfire wal .

• القضاء على الأمية في مجال الحاسوب بالاعتماد على برامج تدريب مستمرة للعاملين في المؤسسات الحكومية للوصول إلى مستوى جيد في التعامل مع هذه التقنيات.

• ضرورة التوحيد في برامج وتطبيقات الحاسوب المعتمدة في المؤسسة لأغراض خزن واسترجاع المعلومات، فضلا على التوحيد في استخدام تطبيقات معالجة النصوص لتيسر سبل تراسل المعلومات.

• ضرورة بناء موقع للمؤسسة على الانترنت يستخدم من قبل المواطنين في عموم البلد خاصة المعنيين بخدمات هذه المؤسسة، يتضمن كل المعلومات التي من شأنها تيسر إجراءات ومتطلبات إنجاز معاملاتهم بالسرعة والدقة اللازمتين.

• ولنجاح أي مؤسسة في هذا المجال لابد أن يتم التحول نحو الإدارة الالكترونية ضمن برنامج وطني شامل للمؤسسات كافة. على أن يراعا التدرج في التنفيذ لضمان تقبل الأمر من قبل قطبي المعادلة وهم العاملين في هذه المؤسسات والمستفيدين من خدماتها.

• القيادة الالكترونية
• تهيئة الموارد البشرية
• شريحة المنفذون.
• شريحة المشغلون.
• شريحة المستفيدون
• تعزيز المحتوى الرقمي المحلي على الانترنت.

• الدور المناط بهذه الوزارة في مجال رعاية العلوم والتكنولوجيا، مكنها من تنفيذ برامج تدريبية للعاملين فيها في مجال تطبيقات تكنولوجيا المعلومات بالتعاون مع دول متقدمة في هذا المجال.

• تقوم الوزارة حاليا بالعمل على مجموعة من المشاريع المهمة في مجال تكنولوجيا المعلومات، وبشكل خاص مشروع الحكومة الالكترونية والذي يعد بداية مهمة لبناء القدرات المحلية في تكنولوجيا المعلومات.

• الإشراف على تنفيذ برامج تطبيقات تكنولوجيا المعلومات في عموم المؤسسات الوطنية وتقيمها بما يتوافق مع الاستراتيجية العامة لبناء القدرات التكنولوجية.

• توجيه المؤسسات بالعمل على اعتماد استراتيجية موحدة لتدفق المعلومات ضمن أطر هرمية من القاعدة إلى القمة. وفقا لمتطلبات نظم خزن واسترجاع المعلومات المعتمدة.

• تصنيف مستويات الخدمات الالكترونية ضمن حدود عمل شبكات المعلومات وارتباطاتها المؤسسية وتحديد منافذ وآليات الوصول إلى المعلومات من قبل المستفيدين.

• إعداد وتنفيذ البرامج الخاصة بتدريب وتأهيل الملاكات البشرية لمؤسسات الدولة بما يتلاءم ومتطلبات تطبيقات تكنولوجيا المعلومات. مسؤولية تقييم مدى جاهزية مؤسسات الدولة للتحول إلى الإدارة الالكترونية.

• الإشراف على تنفيذ مشروع الحكومة الالكترونية والقيام بدور الجهة المركزية لهذه الحكومة بعد استكمال متطلباتها البرمجية والتقنية.

  • إدارة المعلومات. يقصد بها الممارسات الخاصة بدورة حياة المعلومات من استشعار وتنظيم ومعالجة وتحديث.

  • تكنولوجيا المعلومات. تتمثل في استخدام مختلف الوسائل والتقنيات التكنولوجية في دعم العمليات الخاصة بمعالجة وتخزين وبث المعلومات.

  • توفير البرمجيات والتجهيزات وشبكات الاتصال والخبرة الفنية لتوجيه وقيادة الأعمال لضمان قيام العاملين الأقل تأهيلا تنفيذ مهامهم بطريقة متجانسة وبكفاءة عالية.

  •  

  • استخدام تطبيقات تكنولوجيا المعلومات لتسهيل إدارة الأعمال والعاملين في المؤسسة وتحقيق تواصل أكثر فاعلية مع المزودين والزبائن.

  • استخدام تطبيقات تكنولوجيا المعلومات يساعد على الابتكار كونها تيسر سبل تبادل الأفكار واستثمارها وتطويرها لتقديم خدمات جديدة.

  • تطبيقات تكنولوجيا المعلومات تساعد على اتخاذ القرار وتسهل إجراءات مراقبة وتحليل قضايا الأعمال الداخلية والخارجية الخاصة بتبادل المعرفة.

  • الانفتاح على التطبيقات الالكترونية في مناحي الحياة المختلفة والتهيئة لمقتربات مجتمعية معها عن طريق:

  • توجيه السياسية التعليمية في البلد نحو تكنولوجيا المعلومات في المراحل المختلفة.

  • توجيه المؤسسات الثقافية لبناء جسور افتراضية مع المستفيدين عبر فضاءات تكنولوجيا المعلومات مثل المكتبات الافتراضية.

  • التأكيد على المنافذ الالكترونية في تعامل المستفيد مع المؤسسات الخدمية.

  • تيسر الارتباط بشكة الانترنت على مستوى الفرد وتهيئة الأدوات والمستلزمات الضرورية لتحقيق وصول مباشر وسريع للمعلومات.

  • التوسع في بناء شبكات المعلومات المحلية، وتحقيق ارتباط مؤسسي يضمن تكامل المعلومات المتدفقة.

  • اعتماد نمط موحد لنشر المعلومات على الانترنت من خلال شبكة مواقع حكومية متفرعة من موقع اعم حسب الترابط والتكامل بين أعمال و وظائف المؤسسات الحكومية.

  • الاعتماد على الأنظمة الشمولية لأغراض خزن واسترجاع المعلومات والاعتماد على البرامج المحلية الخاصة، لضمان خبرة المستفيد في التعامل مع هذه الأنظمة وإدراك معطياتها بغض النظر عن المعلومات المخزنة فيها وارتباطاتها المؤسسية.

  • استحداث مركز وطني للمعلومات يرتبط بالمنظمة أو المؤسسة التي توكل لها مهمة السيطرة على القدرات التكنولوجية في البلد. ويعمل المركز على بناء نظام للسيطرة على عملية تدفق المعلومات بين المؤسسات كما يقوم بجمع المعلومات ومعالجتها وتنظيمها، ومن ثم إتاحتها للجمهور العام من خلال الانترنت أو شبكات المعلومات الوطنية.

  • توجيه المؤسسات الخدمية والمالية إلى ضرورة البدء بالتعامل مع المستفيدين من خلال منافذ الكترونية، وعلى مستوى المعلومات التعريفية في المرحلة الأولى.

  • استحداث أقسام دراسية متخصصة في مجال المعلومات والمكتبات في الجامعات التي لا توجد فيها وتحديث مناهج هذه الأقسام بالطريقة التي تمكنها من تأهيل ملاكات فنية لها الخبرة في التعامل مع قضايا المعلومات وتقنيات خزنها ومعالجتها واسترجاعها.

  • تطوير وتفعيل مؤسسات المعلومات والمكتبات والاتجاه نحو بناء المكتبات الرقمية والافتراضية وربطها بمواقع المؤسسات على شبكة الانترنت.

  • تنفيذ تطبيقات وبرامج الحكومة الالكترونية.

  • حكومة إلى مواطن. تستهدف المواطن بتيسير سبل الوصول إلى المعلومات العامة من خلال استخدام مواقع الوب على شبكة الانترنت، الخاصة بالمؤسسات الحكومية كافة، لإنجاز مختلف أنواع المعاملات، مثل الحصول على جواز سفر، أو التعامل المصرفي ...الخ.

  • حكومة إلى شركات. تستهدف تقديم الخدمات إلى قطاع الأعمال الخاصة لتقليل كلفة إجراءات التعاملات الإدارية خاصة في مجالات المناقصات والضرائب والتراخيص...الخ.

  • حكومة إلى موظف. تستهدف تقديم الخدمات إلى الموظفين الحكوميين من خلال الانترنت الانترانت في مجالات طلب الأجازات والتعرف على جداول رواتبهم وغيرها من الخدمات.

  • حكومة إلى حكومة. تستهدف التفاعل بين المؤسسات الحكومية ضمن الدولة من خلال شبكات المعلومات والاتصالات في مجالات تسديد المدفوعات والمراسلات وتوحيد الاستثمارات والخدمات الاستشارية...الخ. ويمكن أن نضيف إلى هذا الصنف التعاملات المختلفة للحكومة مع حكومات الدول الأخرى.

  • ضرورة استخدام الرقم الإحصائي المدني لعموم المواطنين ليكون مفتاح استخدام التطبيقات التكنولوجية والنفاذ إلى شبكات المعلومات.

  • بناء الموقع الوطني على الانترنت وتامين روابط بمواقع المؤسسات والدوائر الحكومية كافة مع تامين المعلومات المناسبة في هذه المواقع التي تيسر على المواطن إنجاز معاملاته بسهولة ويسر.

  • إنشاء المركز الوطني للمعلومات للقيام بدور الجهة المسيطرة على تدفق المعلومات وتبادلها بين مختلف القطاعات.

  • العمل على بناء المكتبات الوطنية الافتراضية ونشرها من خلال مواقع خاصة على الانترنت.

  • توفير فرص مجانية لعموم المواطنين لتعلم استخدام الحاسوب.

  • تسهيل سبل الارتباط بشبكة الانترنت لعموم المواطنين.

  • نشر الوعي المجتمعي بأهمية الحاسوب وتامين حصول المواطنين على هذه الأجهزة بأقل الكلف.

  • الإسراع في إصلاح منظومة الطاقة الكهربائية.

  • تشجيع القطاع الخاص في مجال الاستثمار في مجال تكنولوجيا المعلومات.

  • البحث عن الوظائف الشاغرة في مؤسسات الدولة والقطاع الخاص.

  • التقديم للجامعات والمعاهد العراقية.

  • التعاملات المصرفية.

  • اشتراكات الهواتف ودفع الفواتير.

  • طلب خدمات الصيانة.

  • الخدمات والمعلومات الاستشارية.

  • الحجز في الفنادق والطائرات والقطارات.

  • التعلم عن بعد.

  • الدخول إلى المكتبات الافتراضية وخدمات المعلومات.

  • التعاملات التجارية والتعرف على المناقصات والمزايدات في مجال المقاولات.

  • الحصول علىالوثائق الرسمية.